تراقب الجالية السورية في الجزائر التطورات الحاصلة في سورية، عقب سقوط نظام بشار الأسد، وتتحين الفرصة لاستقرار الأوضاع بما يسمح لها بزيارة سورية أو العودة
المأزق كلّه في سورية يحضر في الفاعل الدولي، وفي الجغرافيا المعقدة والمتداخلة لهذا البلد، بحيث إن لكل طرف إقليمي، حسابات ومصالح تفرض التدخل في الحالة السورية.
تستقبل الجامعات الجزائرية ما يقارب ستة آلاف طالب أفريقي يدرسون حاليا في رحابها وبمعاهد التعليم العالي في مختلف التخصصات، وتتطلع إلى استقبال أعداد أكبر..