فاز الجمهوري دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الأميركية أمام الديمقراطية كامالا هاريس، مدعوماً بقادة وادي السيليكون الذين سخّروا كل إمكاناتهم لضمان وصوله
تنصب منظمة أونست ريبورتينغ حاجزاً صهيونياً لتفتش كل كلمة وكل صورة وكل صوت يفضح جرائم الاحتلال الإسرائيلي أو يناصر الفلسطينيين، تحت ستار التصدي لـ"الانحياز".
تواصل شركة ميتا، المالكة لـ"فيسبوك" و"إنستغرام"، التضييق على المستخدمين الداعمين للفلسطينيين، وسط استمرار العدوان الإسرائيلي في ارتكاب المجازر بحق المدنيين لليوم الـ15 على التوالي.
مجدداً، يحتضن الإعلام الغربي الروايات الإسرائيلية من دون أي حرج. وفي تغطياته لمجازر الاحتلال، يبدو كأن من يقتل الفلسطينيين هم أشباح لا هوية لهم، أو كأنهم يقتلون أنفسهم، ولو أن القاتل واضح أمام مرأى العالم كله.
كعادته، يستميت الإعلام الغربي، وتحديداً الأميركي، في الدفاع عن الاحتلال الإسرائيلي. لا مكان لأصوات الفلسطينيين وشهاداتهم، وإن وُجد، فهو في أدنى الاهتمامات.
سُجّل إقبال محموم على منصة ثريدز، آخر ابتكارات مارك زوكربيرغ، منذ إطلاقها مساء الأربعاء، وهي التحدي الأكبر لـ"تويتر" التي تتخبط منذ استحوذ إيلون ماسك عليها.
تعيد قضية اعتقال مراسل صحيفة وول ستريت جورنال، إيفان غيرشكوفيتش، دق ناقوس الخطر إزاء المستوى الذي وصلت إليه الحريات في روسيا، وتحديداً منذ اجتياح أوكرانيا في فبراير/شباط من العام الماضي.