مرايا

واجهة سكاي بار المضاءة، تحولت من مركز للترفيه إلى ملجأ للنازحين (حسين بيضون/العربي الجديد)

مسنّة تجلس في زاوية النادي، تتصفح هاتفها ونظرتها تعكس حزن النزوح (حسين بيضون/العربي الجديد)

طفل يساعد في تنظيم المكان وترتيب المستلزمات للنازحين (حسين بيضون/العربي الجديد)

أطفال يلعبون بين طاولات النادي، محاولين إيجاد لحظات من المرح وسط الأزمة (حسين بيضون/العربي الجديد)

عائلة تتشارك أطراف الحديث عن أجواء اللجوء داخل الملهى (حسين بيضون/العربي الجديد)

طفل يحمل لعبته المفضلة في مكان النزوح (حسين بيضون/العربي الجديد)

قطة في قفص حملها صاحبها معه للملجئ (حسين بيضون/العربي الجديد)

تحولت الأماكن الخارجية للملجأ إلى مكان للمعيشة اليومية (حسين بيضون/العربي الجديد)

أطفال يحاولون تمضية الوقت في مكان اللجوء (حسين بيضون/العربي الجديد)

طفلة صغيرة تلعب بلعبتها المفضلة في مكان النزوح (حسين بيضون/العربي الجديد)

خيمة لن تردّ البرد إذا حلّ (حسين بيضون)

ربما يكون الأطفال أكثر قدرة على الترويح عن أنفسهم (حسين بيضون)

أملٌ في المستقبل (حسين بيضون)

يقرأ القرآن على الشاطئ (حسين بيضون)

عسى أن ينتهي نزوحه في أقرب وقت (حسين بيضون)

ثياب تحت أشعة الشمس (حسين بيضون)

في حي صفير (فرانس برس)

يهرول للخروج (حسام شبارو/ الأناضول)

سموم كربون خانقة (فرانس برس)

على الطريق القديم للمطار (فرانس برس)

وسط القصف (فرانس برس)

أنقاضٍ وأشباه مبانٍ (فرانس برس)