آراء

الصورة
كاريكاتير الرد الايراني / المهندي
تسليم أربع دول، وقطاع غزّة، إلى الإيراني، لا يستقيم مع مصالح إسرائيل وأميركا والغرب، ولهذا بعد أن أدّت إيران المطلوب منها، جاء وقت ضبط المعادلات.

تجد مصر في منطقة القرن الأفريقي حاجة إلى التدخل لحماية أمنها القومي، ولكن هناك من يريد من مصر أن تغرق كي تضعف قدرتها على مقاومة ما يحضّر للمنطقة ككل.

أصبحت قيادة الاحتلال الإسرائيلي في موضع رد الفعل مرّة أخرى، وعاد الداخل الإسرائيلي يضغط لإنهاء الحرب في الجبهات المفتوحة، وإعادة الأسرى.

بعد الحال الذي وصلت إليه بلدان الربيع العربي، يمكن القول إنّ الثورة المضادّة، وبرعاية دول بعينها، صارت شركة عملاقة، بأفرع متعددة، تنتج الطغاة والخراب.

الشيكل هو العملة الفعلية في الضفة الغربية وغزّة، وبسبب القيود المفروضة على الودائع النقدية من البنوك الإسرائيلية هناك تراكم في أوراق الشيكل.

ما يقوم به الكيان الصهيوني أقرب إلى حرب حقيقية شاملة وليس مجرّد عمليات نوعية عسكرية فقط، ما يعني أن القرار في تل أبيب هو الإجهاز على حزب الله.

تكامل الدور المصري التركي في الصومال ومنطقة القرن الأفريقي عموماً قد يحقق الاستقرار في المنطقة، والأهداف الاستراتيجية لكلتا الدولتين.

بموازاة إرهاب الدولة الذي تمارسه إسرائيل على اللبنانيين، تنشط دبلوماسية براغماتية تدير الصراع الإسرائيلي -الإيراني بمقتضى شروط القوة وحدود الردع الإسرائيلي.