الملخص
بعد فوزه في انتخابات مجلس الشعب عن مدينة سلمية، واجه عبد الله الشعار تحديات تتعلق بعدم قبول شهاداته السويدية، مما أثار جدلاً حول سياسات تعديل الشهادات في سوريا. البعض اعتبر الأمر صراعاً أيديولوجياً، بينما رأى آخرون أنه تطبيق للقانون. الشعار أكد أن لديه مؤهلات متعددة في مجالات مختلفة، مشيراً إلى أن المشكلة تكمن في البيروقراطية والسياسات التعليمية السورية التي تحتاج إلى تحديث.
تاريخياً، أثارت قوانين الانتخابات في سوريا جدلاً حول المؤهلات التعليمية المطلوبة للمرشحين، حيث كانت هناك مطالبات بتعديل القوانين لتكون أكثر شمولية وعدالة. في الماضي، كانت هناك حالات مشابهة تم فيها استبعاد نواب بسبب عدم الاعتراف بشهاداتهم، مما أثار تساؤلات حول نزاهة العملية الانتخابية ومدى تمثيلها للشعب.
في سياق أوسع، تعكس قضية الشعار تحديات أجيال كاملة من السوريين الذين تأثروا بالثورة واضطروا للعيش في الشتات. هناك دعوات لتسهيل عودة هؤلاء السوريين والاستفادة من خبراتهم، مع التأكيد على ضرورة تحديث القوانين لتكون أكثر مرونة وعدالة، بما يضمن تمثيلاً حقيقياً للشعب في المؤسسات التشريعية.
النقاط الرئيسية
- عبد الله الشعار فاز بانتخابات مجلس الشعب عن مدينة سلامية، لكن شهاداته من السويد لم تُعترف بها، مما أثار جدلاً حول سياسات تعديل الشهادات في سوريا.
- القانون السوري يتطلب من المرشحين الذين يحملون شهادات غير سورية تعديلها، وهو ما لم يتمكن عبد الله الشعار من تحقيقه، مما أدى إلى احتمال استبعاده.
- الجدل حول الشهادات يعكس صراعاً أيديولوجياً وقانونياً في سوريا، حيث يرى البعض أن القوانين الحالية بحاجة إلى تحديث لتسهيل عودة السوريين من الخارج.
- الدكتور محمد طه الأحمد، رئيس الهيئة العليا للانتخابات، أكد أن الشهادات المقدمة من عبد الله الشعار لم تكن أكاديمية، بل كانت شهادات مراكز تدريب.
- النقاش حول تعديل الشهادات يعكس تحديات أوسع تواجه السوريين في الخارج، حيث يطالبون بتسهيلات للاعتراف بخبراتهم وشهاداتهم عند العودة إلى سوريا.
أسئلة وأجوبة
فما القصة؟ وكيف يمكن استحضارها بشكل ما؟
القصة تتعلق بعدم قبول شهادات عبد الله الشعار التي حصل عليها من السويد بعد فوزه بانتخابات مجلس الشعب، مما قد يؤدي إلى استبعاده. هذا الأمر أثار جدلاً حول القوانين المتعلقة بتعديل الشهادات الأجنبية في سوريا.
نحن نتحدث عن الشهادات العلمية، أليس كذلك؟
نعم، الحديث يدور حول الشهادات العلمية التي حصل عليها عبد الله الشعار من السويد ومدى قبولها في سوريا.
ما الذي قيل لك بالضبط؟
قيل لعبد الله الشعار إن شهاداته بحاجة إلى تعديل لتكون معترف بها في سوريا، وأن القانون يتطلب أن يكون لديه شهادة بكالوريا أو ما يعادلها للاعتراف بشهاداته الأخرى.
لماذا لم يتم تدقيق الشهادات من المرحلة الأولى؟
لم يتم تدقيق الشهادات من المرحلة الأولى بسبب قصر الفترة الزمنية المتاحة، وتم توقيع تعهد بأن يتم تعديل الشهادات لاحقاً. بعد التدقيق، تبين أن الشهادات هي من مراكز تدريب وليست شهادات علمية أكاديمية.
هل يمكن أن تعبر عن أن المنتخبين اليوم يعبرون عن خيار هذه الهيئات الناخبة وليس عن ما يريده الشعب السوري؟
نعم، المنتخبون يعبرون عن خيار الهيئات الناخبة وليس بالضرورة عن ما يريده الشعب السوري، حيث أن العملية الانتخابية الحالية لا تمثل جميع مكونات الشعب السوري بشكل كامل.
العربي الجديد بعد عدة أيام من فوزه بانتخابات مجلس الشعب عن مدينة سلامية وبعد انتهاء المدة القانونية للطعون قيل للسيد عبدالله الشعار إن شهاداته التي حصل عليها من السويد غير مقبولة في خطوة ربما يفهم أنها قد تفضي إلى الاستبعاد البعض علقوا إن الإجراء صراع اديولوجي وإقصاء متعمد وآخرون قالوا قانون يجب أن يسري على الجميع فما القصة؟ وكيف تستحضر بشكل ما؟ ضجة صاحبت قانون انتخابات الجمعية التأسيسية التي وضعت تستور عام الف وتسعمائة وخمسين هذه الحلقة تعلي من شأن المؤهل العلمي لكنها تستحضر أيضا مشهدا صغيرا من خسارات جيلا حاز إلى الثورة فهل يمكن لبرلمان ما بعد الثورة أن يصون مساحات الذين غيبوا عنه قسرا أو طواعية ليكون؟ في هذه الحلقة نلتقي عبدالله الشعار ثم ننقل إليكم ردة الدكتور محمد طه الأحمد دائس الهيئة العليا للانتخابات تحياتي أستاذ زيارة في البداية شكرا كثيرا على المقدمة الغنية فعلا ولكن الأمر الذي أريده قبل أن نبدأ حديثنا أنه هناك الكثير من الاختلاف بين القضية التي تم ترحيب المقدمة والأمر الذي نحن نعاني منه اليوم هي الفكرة أنه أنا لست من ماني دارس الثانوية أبدا ليس هكذا الحكاية أنا لدي أكثر من الثانوية بها عدة مرات أنا درست ثلاث مجالات بعد الثانوية أحدها عملي والثاني له علاقة في المجال الاجتماعي وهي رياضة الأعمال الاجتماعية المتخصصة والثالث هو أكاديمي وهي الأفلام الوثائقية بمدرسة بيسكوبس أرنول المعروفة من أحد أهم المدارس الموجودة في الدول الأسكندنافية والبجوعية الطلاب من كل الدول يتم اختيار 13 إلى 15 طالب من أصل 150 طالب يتقدموا بشكل سنوي لحياة المدرسة هذا الأمر بالإضافة لمجموعة كبيرة من المقالات وعدة أفلام ذاتية قصيرة ووثائقية ومشاركتي بثلاث كتب في اللغة السويدية أدبية منشورة في السنتين الأخيرتين قبل عودتي إلى سوريا الأمر هو ليس عدم امتلاك الشهادات الأمر هو بسياسات التعديل والأمر هو بماذا تعترف أو لا تعترف القوانين السورية المخصصة في التعليم الحالي القائمة في سوريا والذي نحن جميعا نعرفه هي قوانين بحاجة إلى تعديل وعمال وحتى في القنصلية السورية في مصر كنت أتحدث منذ فترة مع أحد أصدقاء العاملين هناك بشأن الطلاب قال لي نحن قدمنا اقتراح لوزير التعليم العالي للتعديل لأن قضية تعديل الشهادات هي موضوع في سوريا كثير متعب وبيروقراطية زائدة يعني هو مثل ما قلنا الأمر لا يتعلق بقناعتنا بأن الناس يجب أن تكون متعلمة أو غير متعلمة على العكس أنا متعلم وما توقفت عن التعلم من سبعة من سنوات إلى اليوم من بعد وصوله إلى السويد من خمس سنوات إلى هذه اللحظة ولم أتوقف في المستقبل فهذا أمر محسوم يعني في العاشر من أيلول عام الف وتسعمائة وتسعة واربعين وفي فترة اتسمت بالانقلابات العسكرية وعدم الاستقرار السياسي نشر مجلس الوزراء السوري قانون الانتخابات الجديد الذي قيل انه أحدث العديد من التغييرات الثورية بينها السماح للمرأة بحق الاقتراع وتحديد مستوى تعليم الناخبين اشترطت المادة 22 من القانون الجديد أن يكون النائب حائزاً على شهادة التعليم الابتدائي أو أتم دراسة تعادلها بعد أن كان القانون السابق فضفاضاً يشترط التمكن من القراءة والكتابة فحسب وورد أيضاً أن على المرشح الذي يحمل شهادة غير سورية أن يعرض شهادته على وزارة المعارف للحصول على قرار يقضي بتعديل تلك الشهادة إلى شهادة ابتدائية فأكثر ومن كان متطلعاً يعلم أن السرطفيكا حتى الستينيات تقريباً لم تكن مؤهلاً علمياً رسمياً فحسب بل وكافياً أيضاً لمزاولة بعض المهن مثل التدريس في المدارس الابتدائية وبعض الوظائف الحكومية هذا البند الصغير أثار ضجة كبيرة في الأوساط السياسية المدافعون عنه أكدوا أن الأمية تهدد ثقة الشعب بمجلس النواب والمعتردون قالوا بما معناه إن المجلس شعباً من المتعلمين لا يمثل الشعب بالدرجة الكافية حزب الشعب اعترض لأن العديد من المتنفذين المحسوبين عليه كانوا لا يمتلكون شهادة ابتدائية رشد الكيخيا زعيم حزب الشعب ووزير الداخلية في تلك الفترة اقترح أن تكون شهادة البكالوريا هي الحد الأدنى للقبول بما أن دعيمي القانون يريدون مجلساً من المتعلمين والمفارقة هنا أن الكيخيا نفسه لم يكن حاصلاً على شهادة البكالوريا أما خالد العظم وزير المالية فسيزعم في روايته اللاحقة أن الغاية من التعديل كانت استبعاد العناصر المحسوبة على شكر القوة بحسب ما ورد في سلسلة حكاية دستاتير المستندة إلى كتاب الأباء الدستوريون السوريون للدكتور إبراهيم الدراجي موسيقى ازداد الجدل حدة بعد أن حكمت محكمة الطعون لاحقاً بفسخ عضوية ثلاثة نواب شكك بوثوقية شهاداتهم الأجنبية منها والسورية علي أسعد وابراهيم كنج وأنيس اسماعيل ونشرت بعض صحف تلك الفترة أن إقصاء نواب بداعي أنهم لا يحملون شهادة أمر مسيء لكرامة المجلس نفسه خاصة أنهم يحققون الغاية من الشهادة وهو إتقان القراءة والكتابة بل إن بعضهم كان نائباً في المجالس النيابية السابقة البعض شككوا بنزاهة المحكمة وآخرون دافعوا عن الحكم بدعوة أن المؤسسة التشريعية السورية لا يجب أن تمس شؤون المؤسسة القضائية بعد جلسة نيابية وصفتها الصحف بالعنيفة والصاخبة بُتّ الأمر القانون هو القانون اليوم بعد 75 عاماً من تلك الجلسة كيف سيتعامل القانون مع قضية صورتها الهيئة العليا للانتخابات بأنها متشابهة بينما لعبدالله الشعار تفسير مختلف يعني اليوم بعد ما الحمد لله خلصنا من نظام بشار الأساد وبلشنا مرحلة جديدة فيها العديد أيضاً من التناقضات اللي بحاجة لحل ولكن نقول نحن في بداية جديدة فيه عدد كتير كبير من السوريين يعني مو 1 و 2 و 3 ولا 10 ولا 100 نحن عم نحكي عن ملايين السوريين الموجودين في دول الجوار وموجودين في ألشتات في دول أوروبية وغير أوروبية فنحن اليوم إذا عم نطالب هذي الشباب والشابات بأنه يرجعوا على بلادهم ينقلوا خبراتهم فنحن لازم نقدم لهم بعض التسهيلات فهون وقت قول التسهيلات وهي ليست التمرير وليست الاستثناءات ولكن يعني اليوم مثلاً ما في معاهد فنفترض متخصصة لدراسة الأفلام الوثائقية في سوريا فأنا بيجي برفض الاعتراف بكل الشهادة مثلاً لدراسة شاب ولا شابة من الشعب السوري اللي هاجروا ولي نجبروا يطلعوا من بلادهم بسبب أداء النظام السوري السابق أو إذا فيه فرع معين نحنا ما عنا منه فنحنا بنرفض الشهادة وما بنعترف عليها بشكل كامل فباعتقد هذا الأمر يجب النظر إليه من زاوية مختلفة يجب على اعتراف على كل هاي الخبرات اللي جابوها السوريين وسوريات من بلاد الشتات ويجب أخذ بعين الاعتبار أنه نحنا اليوم بحاجة كل خبرة موجودة في الخارج وكل مبلغ مالي سيأتي من الخارج وكل مشروع سيقدموه حال شبابنا وشاباتنا اللي كانوا مجبورين يكونوا بالخارج ولحتى نقدر نفتح هاي الأبواب ونقول للناس أنتوا مرحب فيكم في بلدكم لازم يكون قوانيننا عصرية سهلة تشتغل على خدمة الإنسان أكيد البيروقراطية هي جزء من عمل الدولة ولكن يكون البيروقراطية لخدمة الإنسان وليس لتصعيب لخلق صعوبات بحياته العملية ودراسي تواصلت أنا مع الهيئة العلية للانتخابات بعد أول سؤال وصلني من الهيئة الفرعية عن إمكانية أنه تكون شهاداتي مزورة فأنا طلبت أتواصل مع الهيئة بشكل مباشر لحتى أقصر وأقرب عملية التواصل وما يروح الوقت على أنه أبعت الهيئة الفرعية والهيئة الفرعية تبعت وما نفهم على بعض واتفاجأت من هذا السؤال كيف يعني ممكن نحن نقول لحدا على أنه ممكن تكون شهاداتك مزورة أنا قدمت شهاداتي بطرق نظامية دقيقة وهذا الموضوع مصور بشكل كامل كان فيه جريدة سلمية عم نصوره وكان فيه صديقنا عم يصور فيلم كمات أخذ جزء من هذا الأمر ووقفت أمام رئيس اللجنة الفرعية وحطيت سيكرات على كل شهاداتي وحدي وحدي وبلشت أشرح له هي فيها هيك هي فيها هيك هي بتعني هيك هي بتعني بالمستوى هذا وأخذ الأمر معي وقت وأنا أشرح بهذا الفعل لأنه أنا بعرف أنه فيه آلية مختلفة بالتعليم بين سوريا والسويد وأنه أنا الطريقة التي درست فيها هي مختلفة عن عملية التسلسل الدراسة وسلمت أوراقي للهيئة الفرعية وتم قبولها بوجود المسؤول القانوني وتمت عملية متابعة العملية الانتخابية ومرقت لثلاثة عام وما حضر طعم فينا على الأطلاق وعملنا الانتخابات وفزت في نتيجة حصلت على سبعة وخمسين صوت من أصل تسعة وتسعين منتخب ومنتخبة يعني نحن اليوم ليس نحن نتحدث عن سبعة وعشر صوت أو نحن نتحدث عن خمسة وعشر صوت أو نحن نتحدث عن تسعة وعشر صوت نحن اليوم نحن نتحدث عن أغلبية الأصوات يعني زميلي ياسر جاب أربع وستين أنا جبت سبعة وخمسين الشخصين اللي ورانا اللي هم فيه احتمال اليوم إذا طلع أي قرار أو تم البت في هذا الأمر كل واحد جاب فيهم سبعة وعشر صوت يعني أقل حتى من المصف وحتى أقل من الربع يعني حتى ما بدي أنا أركز على هذا الموضوع بس نحن عم نتحدث اليوم ونقول لك سبعة وخمسين صوت صديقي ياسر أربع وستين صوت هو من العشائر من ريف مدينة سلمية أنا من مدينة سلمية يعني أنا جايب أكثر المرشحين في المدينة يعني نحن عم نتحدث عن أغلبية شعبية عن إرادة مجموعة من البشر اختارت مرشحهم أو عضو مجلس شعب اللي بيمثلهم ببرنامجه اللي بيمثلهم بمناغميته الأخلاقية بيمثلهم بأدائه طيب عبدالله رح نحكي عن مسألة الإرادة الشعبية لاحقاً بس خلينا نركز على موضوع الشهادات حالياً نحن عم نحكي عن الشهادات العلمية صح؟ نعم نعم طيب أنت تواصلت مع عدة جهات يعني هل قيل مثلاً بأنه الشهادات هي بحاجة تعديل أم هي لا تعتبر مؤهل كافي يعني ما الذي قيل لك بالضبط؟ نعم أنا تواصلت بشكل مباشر مع وزير التدريب والتعليم ورحت على مكتب الديمشق بنوعاً على طلب مني من خلال أحد الشخصيات اللي هي بتشتعمل بالحكومة وانتقيت مع وزير التعليم العلي الشخصين قالوا لي نحنا متعاطفين معك لدرجة كتير عالية وواضح أنها من خلال أنا أخذت معي كل مقالاتي أخذت معي كتبي أخذت معي صور أفلامي أخذت معي كل شيء وفرجيتين قال واضح يعني أنه أنا أخذت المستوى التعليمي أو الفكري أو المعرفي أكتر من باكالوريا بكتير ولكن القانون اللي نحنا منشتغل عليه نحنا كسلطة تنفيذية ما فينا نتجاوزه هو واحد اثنين ثلاثة لازم نكون في باكالوريا لحتى نعترف بالمعهد لازم نكون في باكالوريا لحتى نعترف بالدكتوراه وما إلى ذلك حاولت أنا أشرح موضوع أول شيء موضوع المدة الزمنية اللي بيأخذها تصديق كل هاي الأوراق واللي هي نحنا فينا نتجاوز عنها من خلال أني أنا بقدر أتواصل مع المدارس وهم كلهم صار عندين علم يبعطوا هاي الشهادات في اللغة الإجتماعية إلى وزار التربية والتعليم هذا أمر الأمر الثاني نحنا اليوم قانون تعديل الشهادات نحنا كنا بيحاديث بهذا الفترة مع المشاطعة بيشتغلوا بمصر بموضوع التعليم كانوا عم يلتقوا بوزير التعليم العالي وعم يقولوا تعديل أي شهادة بيأخذ خمسين حطة فهذه عملية تعيزية للطالب يعني نحنا عم نحكي عن قوانين عمره بجزء أكثر من خمسين سنة بتعديل الشهادات بزمن اليوم صار في رسالة من خلال إيميل من الجامعة الفلانية إلى الجامعة الفلانية قد تمر بوزارة الخارجية يعني عم نحكي بدل ما نعمل الشهادة تاخد ستة شهور بيصير الشهادة تاخد ثلاثة أيام وهذا اللي هو كان دورنا المرتقب بمجلس الشعب سن القوانين التشريعية اللي بتسهل حياة المواطنين اللي كان معايشنا فيها كابوس بشار الأسد وقوانين دولة البعض يعني قيل بأنه أنت بحاجة تعديل هاي الشهادات بعد ما طلعت النتائج يعني هاي أنت تمتلك شهادة تعتبر أكاديمية في السويد؟ أستاذتي الكريمة بما يتعلق بهذا الموضوع هني القانون القانون إله شكله العام وإله روحه القانون ما سبب يعني اليوم وقت القانون اللي صدر عن رئاسة الجمهوري بقول أنه عضاء مجلس الشعب لازم يكون عندهم الحد الأدنى هي بما يتعلق بالأعيان باكالوريا أو ما يعادلها سبب هذا الأمر أنه يكونوا الناس قادرين على التفاعل قادرين على الفهم قادرين على التمثيل قادرين على نقل أصوات الناس يعني إذا نحنا ناخد الأمر من هاي الناحية أنا كل شي درسته إضافة لعشرات المقالات خمسة أفلام وسائقي ومشاركتي بثلاث كتب في اللغة السويدية الأدبية وعرضت أفلامي في العديد من المساحات الثقافية والفنية وقرأت الشعر وكتبته مع العديد من الزملاء واشتغلت في آخر عمل في تنسيق مهرجان مارمو للسينما العربية وكنت كما تشتغل في مؤسسة اسمها مارمو تيكسلا القضايا الثقافية كنا نعد لقاءات لفنانين ومثقفين من مختلف الدول لحتى يقعوا على قضايا عامة تشمل لغة العام مثل المناخ أو حتى مثل حرب الإبادية على غزة أو مثل حروب تانية فنحن اليوم إذا عم نحكي على الإمكانيات العلمية والمعرفية والأكاديمية فهي متوفرة ولكن الأمر اللي صار هو سوء يعني إذا بدي أركزه بشكل مباشر هو يعني أمر ما في العلاقة الإدارية كيف تم إدارة الملف يعني لو أنه أنا عرفت هاي القضايا من البداية أنه الموضوع بهذا الشكل أنا بجزء انسحبت أو بجزء قرحت مرشح آخر دعمته أو بلوز عملنا من أجل قضية أخرى ولكن هي المشكلة هي أنه وين جايين اليوم بعد ما انتهت كل العملية الانتخابية تركزوا على هذا الموضوع بعد ما خلصنا بنتائج جدا عالية هي بس هي الفكرة يعني في ثغرة قانونية انتهت مدة الطعون يعني يعتبر اليوم في ثغرة قانونية واضحة جدا بهذا الأمر طبعا هل حدثت المشكلة نفسها مع مرشح آخر أو مع عضو آخر بمجلس الشعب بحسب اطلاعك؟ ما عندي أي أدنى معرفة عن هذا الموضوع بس أنا تسألت كتير أسئلة براسي أنه هل هني فعلياً تابعوا كل الأوراق اللي اجتهم بهاي الطريقة اللي تابعوا فيها أوراقهم لأنه نحن منعرف اليوم أنه فيه مثلاً أهالينا الموجودين بإدلب أو مثلاً بمخيمات تركية أو بمخيمات الأردن أو بمخيمات لبنان أو في كتير من المناطق وهي الناس كلها درست وقد تكون درست بمدارس غير معترفة عليها هاي كل الناس قالوا يعطي نفس المعايير ولكن أنا ما حبيت أرفع هاي الأسئلة على الأطب ولا وجهها ولا في أي مكان لأنه أنا عندي حرص على العملية الانتخابية يعني نحن اليوم بالرغم من أنه هاي العملية في الصغرى ولكن هي الشكل الوحيد اللي ممكن البلد يمشي عليها اليوم بسبب عدم موجود آليات تعريفية عن الناس اللي كانوا بالمخيمات أو الناس المناطق المدمرة ومساحة سوريا المدمرة هي السبعين بالمئة فنحن أنا اليوم هدفي الأول هو الحفاظ على متابعة الأعمالين الانتخابية عبدالله طبعاً مسألة تقييم الشهادات هل هي أكاديمية أو لا هاي نتركها للجهات العلمية المعنية لماذا لم تدقق الشهادات من المرحلة الأولى؟ ألا تستوفي الحد الأدنى للقبول فعلاً؟ وهل يمكن قانونياً استبعاد الفائزين بعد انتهاء طعون؟ أسئلة نقلناها للدكتور محمد طه الأحمد رئيس الهيئة العليا للانتخابات السلام عليكم كيف الحال؟ طبعاً قدمت الشهادات إلى اللجنة الفرعية وكما تعرفين كانت الفترة أصيرة ونحن وقعنا هنا تعهد كل إنسان يقدم شهادة أجنبية يجب أن نحصل على شهادة معدلة من الوزارة المختصة وعبدالله الشعري لم يستطيع أن يعدل شهادته وتبين لدينا من خلال التدقيق أن شهادته هي عبارة عن شهادات مراكز تدريب وليست شهادات علمية أكاديمية شكراً كثيراً لدكتور محمد على المداخلة بس في عندي تعليقين صغار أنه أنا ما وقعت حقيقةً على أي ورقة أو تعهد بيقول أني لازم أعدل أو صادق أوراقي أنا قدمتهم بالشكل الطبيعي واشترحت عنهم وهني قبلوهم وتيسرت العملية بهذا الشكل وانتقلنا وخلصنا من مرحلة الطعون وانتقلنا إلى مرحلة ثانية ومن ثم الأسماء ومن ثم إلى مراحل التالية هذا بما يتعلق بموضوع الأوراق بما يتعلق بموضوع الكورسات اللي عم يحكي عنها الأستاذ محمد الحقيقة الأمر ما هو بهذا الشكل وأنا طلبت توضيح من المدارس والمعاهد اللي درست فيها وإن شاء الله بالأيام القليلة الجاي راح تكون موجودة معنا فيه كمات هون مشكلة صغيرة بما يتعلق بالمصطلحات يعني نحن عم نفهم ببلادنا مصطلح الكورس على أنه تدريب ولكن الحقيقة هي مو هيك هي حسب موقعه بالجملة يعني أحياناً بيجي منهاج تعليمي يعني أنا درست كورس مدته سنتين في بيسكوبس أورنول اللي هي من أفضل مدارس اللي بتعلم الأفلام الوثائقية في الدول الاسكندنافية بيتقدم عليها تقريباً بين العدد الكبير يعني من الطلاب سنوياً وهي المدرسة هي يعني أكاديمية مانا مدرسة تدريبية على الأطلاق متعلم فيها موعد نظرية وموعد عملية ومنقدم مشاريع ومنلتقي مع خبراء ومنلتقي مع مخرجين ومنلتقي مع ممثليين ومنشارك أعمالنا ومنطلع على مسارح على سينمات كبيرة نعرض فيها أعمالنا ومنشتغل أعمال بتنمراقب تماماً بتنمراقب تماماً صانعي أفلام ومخرجين على مستوى يعني يعتبروا عالميين وما إلى ذلك فموضوع شوي هنا معنو دقيق ولكن بعتقد أنه بسبب قلة التواصل مع الهيئة العليا الانتخابات وما إلى ذلك قد يكون عندهم تصور معنو مواضح عن هذا الأمر وبعتقد أنا راح ساهم بي توضيحه بالفترة الجاي من خلال مراسلات مكثفة ومطولة ودقيقة بتشرح حقي التفاصيل بشكل كامل من منظور آخر لو أخرجنا قصة عبدالله من سياقها الشخصي سنرى أنها تتقاطع مع قصص كثيرين من جيله دفعوا ثمناً باهضاً في الثورة على حساب تعليمهم وما يترتب عليهم من مساحاتهم اللاحقة التي سيكون أصغرها ربما مقعداً في مجلس الشعب بالنسبة للأمر الآخر اللي بدي أخبرك عنه اليوم من بعد 2011 بعد مطالبة ثورة الكرام والحرية وجبرنا على الخروج من منازلنا وبيوتنا بسبب اضطهاد هذا النظام بعد اعتقالات وما إلى ذلك تجهنا إلى بلاد الجوار وتجهنا إلى وخاصة إلى أوروبا في عدد كبير في ألمانيا وعدد كبير في السويد وعدد كبير في دول أوروبية كلنا درسنا في هاي المدارس والمعاهر والجامعات يعني أنا اليوم كشاب سوري ما زمبي بهاي العملية فعلياً أنا ما بدي أتنصل كما بيقولوا من مسؤوليتي عن أمره ولكن أنا اليوم ما هو ذنبي بهذا الأمر أنا ذهبت إلى السويد وعملت ودرست وحاولت أن أكون بأفضل المؤسسة العلمية المتخصصة بالقضايا التي أنا بدي أدرسها من المعاهد معروفة بتاريخها وبمنهجة التعليمية وبقبول شركات العمل إلىها هل كانت من ناحية العملية ولا كانت من ناحية الأكاديمية يعني أنا اليوم جيت على سوريا بعد غياب عشر سنوات والسعيد إلى الآن طبعاً نحن بيهمنا البلد تكون بخير أنا اليوم عم دافع عن قضية أنه فيه رجل درس وتعذب واعتقل وراح وأجا وبالأخير يجي عم يقولوله أنت بكل شي عملته بحياتك هذا كله لا يساوي شهاد البكالوريا السورية تابعة لقانون عمره وجوده 80 سنين من قبل حتى البعد فهي هي القضية اليوم اللي أنا عم أول دافع وصارع من أجلها أنه ما بيصير نكران كل عذابات الناس طبعاً هلا اللي نكون هون بس كتير واضحين المواهل العلمية هو كتير هام بما يتعلق بقضايا الحوكمة ومؤسس الدولة ونحن لو أنا اليوم لو ما بعرف عندي مواهل علمية جيد وما بعرف عندي إمكانيات جيدة مستحيل فوت بهالقضية ونحن حتى لو ما انتهت العملية الانتخابية ومرت كل هاي الفترة وقمنا تقريباً بأعمالنا كنا أكيد أنا ما راح يكون كلامي بهذا الشكل فنحن اليوم عم نحكي وقتاً عم نحكي لك على حالتي عم نحكي على حالي خاصة أما في العام فأكيد لا أنا أدعم التعليم ووجود الأشخاص المناسبين في المكان المناسب وطبعاً ما عدم إلغاء دور الأشخاص الثوريين لكل إنسان مكانه يعني لكل إنسان فيه له عمله المناسب هاللي كان فيه موضوع المؤسسات الدولة أو المؤسسات الأهلية والاجتماعية يعني نحن اليوم سوريا هي ما عنا بس مجلس شعب ولا هي بس وزار التربية والتعليم ولا وزار الدفاع نحن عم نحكي عن مؤسسات أهلية واجتماعية وسياسية ومدنية دينية في آلاف وفي عشرات أشكال مؤسسات اللي ممكن يوم المشاطع الثورة والفاعلين بالمجتمع المدني يكونوا موجودين فيها ويؤدوا أداؤهم الإيجابي والمنطقي القريب من خبراتهم قبل خمسة وسبعين عاماً في الجلسات النيابية قيل إن المؤهل العلمي في مجلس الشعب والذي كان يتناسب ربما مع متطلبات تلك المرحلة قيل إنه يضمن حقوق الأجيال التالية والسؤال اليوم هل تتناسب آلية الانتخاب والشروطه مع متطلبات المرحلة بما يمكن أن يضمن الحد الأدنى من حقوق الأجيال التالية؟ هذا الموضوع يفهم فيه سياقه طبعاً يعني أكيد اليوم هي العملية مو قصة مرضية ولا غير مرضية هل هي العملية اللي أنا بديها؟ أكيد لا أنا أسعى لعملية ديمقراطية شاملة لكل الشعب السوري شفافة مراقبة من مؤسسات المجتمع المدني وحتى ممكن نكون مراقبة من مؤسسات أممية أو ما إلى ذلك يعني مثل أي بلد في العالم والناس نختار بشكل مباشر شخص اللي بيمثله قاعداً عن أي شيء آخر ولكن اليوم لنفهم السياق السوري سوريا اليوم طالعة من حرب وبعد ثورة حرب أدخلنا عليها بشار الأسد وحلفاءه حتى يعني الأطراف اللي من الطرف الآخر اللي كانت مدعومة من أطراف دولية زاد أنه إحنا طالعين من بلد البعث يعني بلد ما عندنا تصور عن العقلية عن ذهنية ديمقراطية بالشكل الموجودين فيه أنا بشوف بالمعنى الشخصي أنه العمليين الانتخابيين اللي عم نعمله هي بتيسر لمدة 30 شهر يعني أكيد دي كمعاد حتى أنه ما هو دور مجلس الشعب في هذي 30 شهر وشقد قدرة أعضاء مجلس الشعب على الأداء وللتأثير هذه كمعاد كلها بتأثر هذا الموضوع فكرنا فيه وجادلناه وناقشناه لساعات طويلة اليوم هي الفكرة هي تيسير البلد تفعوا إلى الأمام خلق قوانين بتسهل عملية إعادة الأعمار خلق قوانين بتسهل حل مثل هاي القضية اللي نحن واقفين اليوم أمامها اللي هي موضوع الشهادات وتعديل الناس الجاي من برنامج مخيمات وإعادة تسجيل الأطفال ، موضوع القوانين اللي بتتعلق بالعقارات ، اللي بتتعلق بالزراعة ، اللي بتتعلق بالتعليم ، اللي بتتعلق كل بعلاقاتنا مع الدول الفارجية بشكل سوريا ، بشكل الدستور ، بشكل التعاقد الاجتماعي ، فهذا موضوع ما هو بس أنه هل شكل العمل الإنتخابي هو يلبي ، طبعا هو لا يلبي بشكل حالي ، لكن هو فعال أو مثل ما بيقولوا أنه هو بيمشي الحال بواقعنا السياسي الحالي بهذا المعنى ، أنا راضي على الشكل الحالي للظرف الحالي وليس بشكل دائم يعني. طيب رح نحكي أيضا عن هيا النقطة ولكن خليني أسألك أنه عدد النساء اللي وصلوا للعضوية مثلا كان قليل جدا ، هل برأيك هالشي بيعبر فعلا عن عقلية المجتمع السوري حاليا أم عن تركيبة الهيئات الناخبة؟ لا يعبر عن عقلية المجتمع السوري ويجب ترميم هذا الأمر ليكون بالقد الأدنى 20% من السيدات الفاعلات في المجال الأهلي والاجتماعي والسياسي والاقتصادي. يعني بهذه النقطة عبد الله ما ممكن أيضا تكون عم بتعبر بأنه أصلا اليوم المنتخبين هم يعبرون أيضا عن خيار هذه الهيئات الناخبة وليس تمثيل عن ما يريده الشعب السوري؟ طبعا يعني هذا مثل ما حكينا بالموضوع الأول الفهم السياق في هذا الأمر هو أساس فهم العملية بشكل كامل يعني نحن اليوم بدل ما يجي الرئاسي في سوريا هي تعين كان من أعضام الجزء الشعب فكان في مساحة بأنه خلق آلية صغيرة تمثل بشكل مبدئي وأولي شريحة من الشعب السوري هاي الشريحة تمشي البلد لمدة 30 شهر أما منرجع نقول أنه هل هاي العقلية هي بتمثل كل مكونات الشعب السوري كل تطلعات الشعب السوري كل أفكار سبب الكرام والحرية وتطلعاتها؟ ما بعرف ما بعتقد هلا فيه هني وعدوا على أنه الحصة اللي تكون للسيد الرئيس اللي هي 30% أنه تكون حصة تكميلية يعني شو فيه نقص مثلا فنفترض من عدد النساء شو فيه نقص من الأقليات شو فيه نقص من التكنقراط شو فيه نقص من كذا يتم ترميمه من ذاك الجانب إذا صارت هاي العملية مثل ما تم الكلام عنها في وسائل الإعلام وتم تمثيل الشعب السوري بشكل من الأشكال كل مكوناته في مجلس الشعب ولو بشكل أولي ووسيط بعتقد نحن قادرين نمرر 30 شهر وننقل البلد إلى حالة قادرة مؤسسات الدولة تشتغل من خلالها ولكن كتير فيه موضوع فيه بس بهاي النقطة أمر كتير هام نحن وقت عم نتكلم إنه ضرورة قيام مجلس الشعب اليوم ليش لأنه نحن اليوم بحاجة إلى قانون إحذار بحاجة إلى قوانين ميسرة أو نظمة لمؤسسات ومجتمع مدني بحاجة إلى ميثاق إنساني وعقد اجتماعي وإعلان دستوري وإعلان السوري ونظام داخل البلد أو دستوري للبلد يكون قادر على أنه يكون عادل يعطي التوري للجميع ما يكون فيه تمييز بين مكونات الشعب السوري يكون ديمقراطي يكون تعددي يكون تشاركي وما إلى ذلك فنحن اليوم وقت عم نتجه في الدفع إلى أن تنجح العمر الانتفابية ولأن تصل سوريا إلى بلد أمان لحتى ننتقل إلى المكان اللي نحن بدناه بالمستقبل يعني هذا بيقودنا للسؤال الأخير اللي رح أطرحه على حضرتك يعني ما عنا شك بأنه كثير من اللي ترشحوا وفازوا بالانتخابات يعني لديهم هذه النواية نواية طيبة بالعمل الجاد لتحسين الواقع التشريعي وفق المتاح ولكن المعضلة أنه كيف يمكن لمجلس تشريعي يعين ثلثه من قبل السلطة يعني أن يخرج بتشريعات تصب في خدمة العامة للسلطة نفسها؟ هلا نعم هلا هما فيه إشكالية أساساً للوجود بآليات التعبير عن الذات آليات التعبير عن الشعب وبشكل السلطة الحالية وبشكل التعاطي يعني شكل التعاطي بين مقونات الشعب السوري هذه عملية بدها نقاش بطريقة كثير مختلفة لأنها تاخد وقت كثير طويل لأنه بدنا نجع فيها أساساً للسياق والخلافات الموجودة بين مقونات الشعب السوري ولا كيف كان الحل في سوريا وكيف كان خلاصنا من نظام بشار الأسد وما ترك لنا بشار الأسد بعد ذهابه وحزب الله ومجموعات الإيرانيين اللي كانت في سوريا فهذا كله هو سبب الحال يعني أنا ما قلت أنه اليوم وضع سوريا هو الأفضل في الحياة أنا أقول أنه وضع سوريا بالنسبة لسياق ما حدث في سوريا هو وضع مقبول اليوم نحن في عندنا مقالفات يجب العمل عليها في الساحل ويجب العمل عليها في السويداء ويجب العمل عليها في مناطق مختلفة من سوريا ويجب الدفع إلى مصالح بين قوات سوريا الديمقراطية وبين الحكومة السورية الحالية ويجب خلق حالي من السلم الأهلي قائمي على العدالة الانتقالية تخلينا نكون ونعيش به نوع من الاستقرار المستدام يعني اليوم وضع سوريا مثل أكيد ما بتعرفي حضرتك مكنا عم يسمعوا مكنا بيعرفوا كل الناس اللي راح يسمعونا هو وضع غير مستقر وإن شاء الله عم يتجه إلى الاستقرار بشكل إيجابي ولكن كل شيء ما نشتغل على الهوية الوطنية العامة ونطلع من الانتماءات الطائفية والانتماءات المناطقية الضيقة إلى هوية إنسانية تجمع الرجال والنساء أمام دولة تساويهم في الحقوق والواجبات ويكون أمام دولة تساويهم في الحقوق والواجبات ويشعر كل مواطن ومواطني على أن هذه المساحة هي مساحتهم نحن ولا في حياتنا راح نوصل لبر الأمام ونحن هذا هو مشروعنا مشروع متكامل بيحكي عن البلد وبيحكي عن أهل البلد وبيحكي عن سياسة البلد وبيحكي عن علاقة البلد مع الآخرين وبيحكي أهم من كل ذلك عن الإنسان الكريم والإنسان الحر عن الذات الإنسانية اللي قادرة تعبر عن نفسها من خلال عقد اجتماعي إيجابي أنا اليوم ما فيه من يقول ليك الوضع بسوريا مجيد صحيح الوضع بسوريا مجيد ما فيه التشاركين اللي نحنا بدنا ياهو وما فيه التعددين اللي نحنا بدنا ياهو ولكن كما اليوم نحنا كأبناء وبناء تحولة الكرام والحرية ما فينا فقط ننظر للوضع الحالي هذا الوضع المقدمات هي المقدمات أوصلتنا لهذه النتائج كيف يمكن تغيير الحال في العمل كيف يمكن تغيير الواقع السياسي في سوريا بالاقتراب خطوات مو ضروري أخي مو ضروري الساسي الكريم الواحد يروح على فلنفترض على الوزارات اللي نقول السيادية السياسية الداخلية ولا فلنفترض الرئاسة الجمهورية ولا يعني مو ضروري الواحد بقصود يقترب إلى روح النظام ولكن فيه الواحد يكون موجود في العديد من الوزارات اللي هي ما لها علاقة بتركيبة الحكومة بشكل مباشر في العديد من الليجان مثل الليجان المفقودية الليجان العدالات الانتقالية الاقتراب من منظمات المجتمع المدني وتفعيلها الدفع في تشكيل الحزاب يعني فيه كتير قبايا نحن اليوم وقت نكون موجودين على الأرض وقت نكون موجودين حتى بمجلس شعب قادرين نوصل هذا الصوت هاي بتأثر يعني أنا برأيي اليوم الاقتراب من العمل خطوة إلى الأمام هي أفضل ما يمكن فعله وأنا بالنسبة لي هذا الامر صار مجرد يعني أنا اقتربت اليوم من العديد من الشخصيات اللي هني على رأس مؤسسات يعتبروا في الدولة اليوم أو في الحكومة التابعين أو هني تم تعيينهم من خلال هاي الحكومة يعني قسم بالله كانوا متفاعلين كانوا متفاعلين وأنا متفاجئ لأنه كنت معتقد أنه العقلية العنف اللي عاش الشعب السوري خلال السنوات الأخيرة واللي ربان عليها بشار الأسد وحافظ الأسد في المدارسة بعد لم تنتج إلا الأقصاء والعنف والقتال لا في كتير أماكن فيها ناس إيجابيين يعني أنا اللقائي مع وزير التربية والتعليم وزير التعليم العالي كان كتير إيجابي وكان كتير سريع ودخول مباشر وحتى شفت ناس هناك ما دخلوا إلى الوزارة من طرف أشخاص آخرين ياخدوا موعد يقدروا يدخلوا خلال يومين طريقة التعاطي طريقة الترحيب طريقة محاولة المساعدة التواضع هذا كمات شيء يدل على أنا بشايفه أنه هو المستقبل القريب جيد للبلد يعني مبدأياً باللي عم نحكي فيه هنا ألياً أنا ما نحكي عن كل البلد أنا ما شفت كل البلد فاللي أنا بدي أقوله أنه من الضروري كما نحن اليوم نكون عادلين كيف عم نشوف البلد نكون عادلين كيف عم نشوف أهل البلد لحتى نقدر نبني مع بعض مستقبل آمين ومستقر لنا جميعاً تمام عبد الله طبعاً نحفظ لحضرتك مساحتك بالرأي ونحفظ أيضاً مساحة الرأي المختلف شكراً جزيلاً ، نتمنى نسمع قريباً أخبار طيبة
"تنويه: المحتوى تم توليده بواسطة الذكاء الاصطناعي و قد يحتوي على أخطاء، يرجى الاستماع للبودكاست الكامل لضمان الدقة"