تحليلات

فجأة، انتقل الرئيس الأميركي دونالد ترامب في مخاطبته لإيران من التحذير، إلى نبرة تلامس الإنذار. الجمعة، رفع العيار متوعداً بأن "شيئاً ما سيحدث قريباً".

على مدار السنوات الماضية، انشغلت المؤسسة الأمنية الإسرائيلية بنقاشات واسعة تهدف إلى فهم دوافع منفذي العمليات ضد قوات الاحتلال الإسرائيلي.

جاء السجال بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونائبه جي دي فانس من جهة، والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي من جهة أخرى، ليضع الأوروبيين أمام حقائق جديدة

لو كان زيلينسكي في زيارة للكرملين وليس للبيت الأبيض، لما انتهى لقاؤه، ربما، مع عدوّه اللدود الرئيس بوتين كما انتهى اجتماعه مع ترامب

تُظهر تحركات إسرائيل في غزة ولبنان وسورية أنها تسعى لفرض تصوراتها للمنطقة بأسرها في اليوم التالي للحرب عبر استراتيجيات عسكرية تستند إلى القوة.

فجأة، ووسط الانشغال بحرب أوكرانيا وقرارات الأمم المتحدة بخصوصها في نهاية عامها الثالث، مرّر البيت الأبيض قراراً من شأنه أن يطلق يد إسرائيل العسكرية في الضفة.

مرّ شهر على رئاسة دونالد ترامب الثانية، وحول البيت الأبيض هذه المناسبة إلى شبه احتفال من خلال إحاطته الصحافية التي شارك فيها ثلاثة من كبار مسؤوليه

قبل أقل من شهر لم يخطر ببال وزير خارجية الدنمارك لارس لوكا راسموسن أن تكون تصريحات الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشأن غرينلاند أكثر من جعجعة إعلامية