جاء السجال بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونائبه جي دي فانس من جهة، والرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي من جهة أخرى، ليضع الأوروبيين أمام حقائق جديدة
فجأة، ووسط الانشغال بحرب أوكرانيا وقرارات الأمم المتحدة بخصوصها في نهاية عامها الثالث، مرّر البيت الأبيض قراراً من شأنه أن يطلق يد إسرائيل العسكرية في الضفة.