يحصر التفسير الطائفي السلطة السابقة في سورية بأنها تمثل العلويين بشكل خاص والأقليات بشكل عام، وتضطهد الأغلبية السنية. وبالتالي، لا بد أن تستعيد الأغلبية.
رغم ما حققته حكومة نتنياهو بعد حربها على قطاع غزة إلا أنها لم تتمكن من تنفيذ مخيال ترامب حول "السلام الإقليمي" والتطبيع بالقفز على حل القضية الفلسطينية.