يعاني قطاع التعليم في اليمن عدم القدرة على توفير الكتاب المدرسي في ظل الوضع الاقتصادي المنهار بسبب الحرب المندلعة منذ عام 2015، ما يؤثر سلباً على مخرجات التعليم
عطّلت الحرب كل الخدمات العامة في مدينة تعز اليمنية التي باتت بلا متنزهات، ما جعل الأهالي يبحثون عن متنفس لهم من خلال بدائل بسيطة للترويح عن أنفسهم وأطفالهم.
هناك شفرة ما في الكتابة تقرّبك من روح شخص الكاتب، تجعلك قريباً جدّاً منه، من دون معرفة أو نسب أو لقاء، وكم تتمنّى أن تراه، ولو حتى من طرف عينك في مقهى ما.
تتخلص شركات وصيدليات يمنية من أدوية منتهية الصلاحية دون تفعيل البروتوكول الآمن، ما يهدد حياة مَن يجمعونها من الشوارع وقد يعيدون بيعها، في بلد يمرّ بفوضى رقابية